حين نشاهد افلام الخيال العلمي (مخلوقات غير البشر من الفضاء الخارجي)
نلاحظ يصفهم الانسان بانهم اكتر تطور منا
وان الانسان بعتبر في نفسه انه كاين متخلف
ونلاحظ ان الانسان يصف نفسه بانه يريد السلا م وانه اجمل شي في الكون
وان المخلوقات تكره البشر وتحقد عليها وانهم متطورون ولاكن البشر يملكون احساس
وفلسفه وفنون لايملكونها هم ويردون هلاك الانسان
ولاكن الانسان ينتصر ليسه لانه الاقوا لاكن لانه يحب السلام دايم الحظ بجواره
المعني
ان الانطباع الاول لعقل الانسان يعتبر نفسه مسالم
وان الشخص الغريب عنه دايم يجلب الشر والحقد
ويريد هلاكه
وان كل شخص ينظر الا نفسه بانه الاجمل من غيره
وان غيره بشع
ان كل انسان يحاول لفت قدراته من مهرات امام شخص متطور عنه
ان كل انسان يبحت عن عيوب افضل منه ويرضي نفسه بانه افضل منه واسعد منه في اشياء اخراء
( هل الافكار نابعه من الحسد او الغيرة او حب الدات )
وحين نراء افلام الرعب والاشباح والجن
يتعامل الانسان مع مخلوق مجهول الصفات ( خوف الناس من المجهول)
ولايستطيع ان يراه بعينه
ويحاول الانسان ان يعتمد علا احساسه وان يتماسك مع غيره وينتهي الكره والحقد بين الاصدقاء ويبدا التعاون وان الانسان اعترف وقتها لاقوة له من غير الله
امام شي اقواء بكتير منه
ويبدا يزيد الايمان وكل انسان يبحت عن كتابه المقدس والدعاء الاء الله ( نلاحظ هادي الصفات ترجع للانسان في اوقات حدوت الزلازل والبراكين
فهي اشياء مجهولة للا نسان في اوقات ظهورها ومدا قوتها
هاد ي نمادج من افكار وخيال البشر 0
لمدا نتعامل مع الحضرات المتطورة عنا بحترام وسلام في الظاهر ونحاول ان نريهم اننا ليسه متخلفين عنهم
وفي الباطن انهم حقدون علينا فتجد كل انسان يسخر في قوم ( محولت البحت عن عيوبهم وتضخيمها)
ويرا جمال قومه ونفسه ولايرا جمال غيره
وان شعبه ادكياء وهم الا فضل والاجمل و هم مميزين عن غيرهم
لمد ا الانسان يخاف من المجهول وكل صوت اوشي لايراه او اي مكان مهجور
او الظلام بحيت انه لايستطيع الرايه وان الانسان يجعله الخوف يعرف طريق الدين
لمدا الانسان يخاف من مخلوقات الله ويحاول عدم دكر مواضعيهم خصوصا في الاماكن المخفية له
وانه لايخاف الله ودايم يعصي ويدنب ويعرف ان الله هو القاهر قوق عباده وان الله يراه في اي مكان وان الله ادا غضب عليه فلا احد مناجي له من غضب الله
لوكنت من غير البشر فما حكمك عليهم